حيال متغيرات المجتمعات صار من البديهيات أنة لم بعد من المستساغ جمود الأساليب التربوية. وثبات الطرق التقليدية التعليمية. وتحتم على التعليم أن يقتحم سدود الجمود و يشرلب نحو آفاق تتسع أمام طلا بالعلم والمعرفة. لاتحد رغباتهم متسما بالتكامل والاستمرارية فلا سياق الحياة ذاتها زمانا او مكان ينبغي ان يصبح التعليم النظامي عملية إعداد للت...
قراءة الكل
حيال متغيرات المجتمعات صار من البديهيات أنة لم بعد من المستساغ جمود الأساليب التربوية. وثبات الطرق التقليدية التعليمية. وتحتم على التعليم أن يقتحم سدود الجمود و يشرلب نحو آفاق تتسع أمام طلا بالعلم والمعرفة. لاتحد رغباتهم متسما بالتكامل والاستمرارية فلا سياق الحياة ذاتها زمانا او مكان ينبغي ان يصبح التعليم النظامي عملية إعداد للتعليم المستمر.وأن ينظر الى التربية باعتبارها خط متواصل على مدى الحياة . و بالتالي تحويل الأنظمة التربوية( المغلقة) إلى مفتوحة للجميع. وأن تكيف التربية لكى تلائم الفرد إلى أبعد الحدود. كي يتمكن المرء من التعليم بنفسة نتيجة لتطبيق مبدأ(تعليم الفرد يعلم نفسه)