قد يكون من الصعب أن يضم كتاب أي كتاب، كل الأساليب والتراكيب، والألفاظ، والكلمات التي تشكل على الطالب في الإعراب، وقد يكون جمع عدد من الشواهد كبير لكل واحد من الأساليب ولكل واحدة من الكلمات عسيراً، ولذلك فإن ما تضمنه هذا الكتاب في طبعته الأولى كان غير شامل، وغير واف، وهذا ينطبق على كل كتاب.أما هذه الطبعة هي الثانية من هذا الكتاب ...
قراءة الكل
قد يكون من الصعب أن يضم كتاب أي كتاب، كل الأساليب والتراكيب، والألفاظ، والكلمات التي تشكل على الطالب في الإعراب، وقد يكون جمع عدد من الشواهد كبير لكل واحد من الأساليب ولكل واحدة من الكلمات عسيراً، ولذلك فإن ما تضمنه هذا الكتاب في طبعته الأولى كان غير شامل، وغير واف، وهذا ينطبق على كل كتاب.أما هذه الطبعة هي الثانية من هذا الكتاب فقد سعى لاستدراك ما فات المؤلف في الطبعة الأولى من إعراب لبعض الشواهد والتراكيب والألفاظ، وذلك عبر جمعه لما نقص منها، فاجتمع لديه أكثر من (220) شاهداً، ثم عمدت -وهذا هدف أساسي- إلى إلحاق كل لفظ أو أسلوب بالتطبيق الإعرابي على هذه الشواهد، فأعرب اللفظ أو الأسلوب أو الكلمات التي وجد أنها جديرة بالإعراب ويفيد منها الطالب.