هذا الصياد الذي يريك شركا وتعرفه داهية في نصب شراكه، لا بيرق له ولاشيء يعلن عنه، لكن علاماته في كل مكان تستدر البريق حتى من الحجر، حتى من الأزرار القليلة في سترة جارك البخيل عندما يكنس أمام تنوره الخاوي، بقية من الحطب مجيئه حدث لا يبارى آياته سريعة كالبرق ومن صفاته أنه أعمى لا يفرق بين العدو والصديق يمكن التخلي عنه بيسر، لكن أرن...
قراءة الكل
هذا الصياد الذي يريك شركا وتعرفه داهية في نصب شراكه، لا بيرق له ولاشيء يعلن عنه، لكن علاماته في كل مكان تستدر البريق حتى من الحجر، حتى من الأزرار القليلة في سترة جارك البخيل عندما يكنس أمام تنوره الخاوي، بقية من الحطب مجيئه حدث لا يبارى آياته سريعة كالبرق ومن صفاته أنه أعمى لا يفرق بين العدو والصديق يمكن التخلي عنه بيسر، لكن أرني من يتخلى هاهي أبياته تتحسب عطاءها. وكل بيت رسول آت من بعيد، يعرف الطريق إليها ولا نجهل الطريق إليه.