كيف جُمع النّصُّ القُرآنيُّ؟! توحيد القراءات والرّسم للنَّصِّ القُرآنيِّ. كيف نشأت القراءات؟ بيان أنَّ اختلاف القراءات لا يُؤثِّر على الأحكام.توثيق النّصِّ القُرآنيِّ من التّاريخيَّة إلى الواقعيَّة.وهميَّة وُجُود النّاسخ والمنسوخ في القُرآن الكريم؛ وذلك لأنَّه كتاب أُحكمت آياته.الكتاب دراسة علميَّة تحليليَّة تُثبت أنَّ القُرآن ا...
قراءة الكل
كيف جُمع النّصُّ القُرآنيُّ؟! توحيد القراءات والرّسم للنَّصِّ القُرآنيِّ. كيف نشأت القراءات؟ بيان أنَّ اختلاف القراءات لا يُؤثِّر على الأحكام.توثيق النّصِّ القُرآنيِّ من التّاريخيَّة إلى الواقعيَّة.وهميَّة وُجُود النّاسخ والمنسوخ في القُرآن الكريم؛ وذلك لأنَّه كتاب أُحكمت آياته.الكتاب دراسة علميَّة تحليليَّة تُثبت أنَّ القُرآن الكريم ثابت مُنذُ نُزُوله، ولم يتعرَّض إلى الاختراق أبداً.والدَّليل الأقوى على هذا هُو أنَّه بين أيدينا وهُو قابل للدّراسة والتّأكُّد من صحَّة مضمونه على صعيد الآفاق والأنفس، وكيفيَّة إثبات أنَّ مضمونه لا يُمكن أنْ يكون خطأ ومُناقِضاً لمحلِّ خطابه أبداً؛ لأنَّ النّصَّ الرَّبَّانيَّ لا يُمكن أنْ يتناقض مع محلِّ خطابه، ولا بأيِّ شكل من الأشكال.