مر النيزك خلف الغيوم امتشق الولي سر الكتاب: .. سالم .. تثقل صدره التمائم ويمتصه كل مساء.. عواء قريب يطارد اللون.. في السقف الملحن بالثياب العتيقة، ينام في سكينة الكهف محاطاً بحفر الرماد مذاباً في فم الخرافات طحيناً نيئاً كان ممكناً.. أن تذبل النطفة.. علي حاشية الغطاء أو تخصب.. في أرض بعيده لكنها لالي العتمة المبكرة واللذة العجلى...
قراءة الكل
مر النيزك خلف الغيوم امتشق الولي سر الكتاب: .. سالم .. تثقل صدره التمائم ويمتصه كل مساء.. عواء قريب يطارد اللون.. في السقف الملحن بالثياب العتيقة، ينام في سكينة الكهف محاطاً بحفر الرماد مذاباً في فم الخرافات طحيناً نيئاً كان ممكناً.. أن تذبل النطفة.. علي حاشية الغطاء أو تخصب.. في أرض بعيده لكنها لالي العتمة المبكرة واللذة العجلى من دشنته- لحظة الانطفاء- ليبيا يحتكم إلي صدفة الجغرافيا يجر مشيمة النسب من أرض إلي أرض مخاض دون رطب