كيف تتاجر في الأسهم؟ (تجربة حياة)

هذا الكتاب يجيب على أسئلة: مثل لماذا انخفضت أسعار الأسهم اليوم ولماذا ارتفعت بالأمس؟.وما الذي حصل اليوم حتى تنخفض؟.وقبل ذلك كيف لي ان ابدأ؟.وما هو المطلوب مني ان أقوم به؟.ماذا وعلى أي أساس اختار الأسهم التي سوف اشتريها؟.ومتى أبيع؟.وهل مؤكدا أني سأربح أم ستأكلني الحيتان في السوق؟.هل اسبح على الشاطئ ام ادخل إلى الأعماق؟.هل يأتي اليوم الذي سأغني فيه لو أني اعرف ان البحر عميق جدا ما أبحرت، لو أني اعرف خاتمتي... ما كنت بدأت. وبين الكتاب الحيرة والقلق، والشعور المختلط بين حب الدخول في مغامرة نحو المجهول، وبين الخوف من نهاية سعيدة، تجلب الخسارة المادية، والإحباط وشماتة المنافسين والأقران.وهدف هذا الكتاب العمل كدليل للمبدئيين ليهديهم الى الاستثمار الناجح بشكل عملي وليس بشكل نظري، وهو نتاج خبرة عملية ناجحة للمؤلف في البورصة بالإضافة إلى دراسة أكاديمية تخصصية.ويساعد هذا الكتاب الراغبين بالدخول إلى البورصة سواء بقصد المضاربة أو الاستثمار، وبشكل خاص، أولئك الذين يفتقدون إلى الخلفية العلمية التخصصية، أو الذين لم يسبق لهم ان خاضوا غمار التجربة العملية في البورصة ويرغبون بدخولها، يسترشدون به بحيث يكون قريبا من الأسس العلمية الواجب إتباعها، وبنفس الوقت سهل الفهم والتطبيق، ويوفر أساسا صلبا لمن يرغب البدء في المشوار الطويل، نحو الاحتراف والمهنية في هذا المجال.وتشتمل محتويات الكتاب على تمهيد وستة فصول الفصل الأول: كيف تستثمر في البورصة والثاني: حول البورصة والثالث: التحليل الأساسي والرابع التحليل الفني والخامس تساؤلات العلم يبدأ بالسؤال.... وتاريخ العلم هو تاريخ الأخطاء)، والسادس: فكرة بورصتي القاهرة والإسكندرية، بورصة عمان للأوراق المالية.مقدمة معاصرة لعلم الاجتماعثقافة ومجتمع بطور التحّوليبحث جيفري الكسندرو كينيت تومبسون في كتابهما مقدمة معاصرة لعلم الاجتماع ثقافة ومجتمع بطور التحّول مستجدّات هذا العلم على ضوء التطورات التي عرفها نمط الحياة الأميركية المعاصرة في فترة ما بعد الحداثة.يوصف الكتاب حسب البيان الإماراتية المرحلة الحالية من تقدّم المجتمعات الصناعية. ويرى المؤلفان أن الثقافة تحتل اليوم مكانة مركزية من أجل فهم المشاكل المطروحة على العالم تحت ظل ما عُبّر عنه البعض بأفق صدام الحضارات، وبكل الأحوال في سياق عالم لا يبدو أفقه واضحا.ويتم التأكيد في التحليلات المقدّمة على الأهمية المركزية لميدان التربية في مجتمعات ما بعد الحداثة. ذلك أساس أنه المسؤول الرئيسي عن البعد الثقافي للمجتمعات المعنية فيه.ويدرس المؤلفان أهمية العقائد الدينية في المجتمع الأميركي المعاصر حيث هناك نوع من التنافس بين التديّن والحداثة والأطروحات الدنيوية العلمانية.ويتم التأكيد على سمة التنوّع العقائدي الديني في أميركا اليوم مما تكون له انعكاساته على المشهد الثقافي كله.ويبحث جيفري الكسندر، كينيت تومبسون في الكتاب آثار النمو السكاني المتعاظم للمدن مما ينبئ أن نزعة عمرانية ما بعد حداثية، سوف تتسم بها مدن المستقبل.ولعل من أهم ميزات هذا الكتاب الصادر عن دار باراديغم - نيويورك في 656 من القطع المتوسط، هو بعده التعليمي التأسيسي للمفاهيم الجوهرية بعلم الاجتماع المعاصر بالنسبة لثقافة ومجتمع بطور التحوّل، كما يقول العنوان الفرعي.