يرجع التطور المذهل في مستويات الأداء البدني التي نشاهدها الآن الى الاستخدامات العلمية في النشاط الرياضي حيث بدأت تتجه أنظار العلماء الى جسم الإنسان وكيف يمكن تهدئه عن طريق نوع خاص من التمرينات التمهيدية سبق مباشرة الأداء الرياضي وهذا ما نسميه الإحماء. ولكل أداء رياضي نوع خاص من الإحماء يتناسب مع طبيعته والذي بدونه لا يستطيع أبطا...
قراءة الكل
يرجع التطور المذهل في مستويات الأداء البدني التي نشاهدها الآن الى الاستخدامات العلمية في النشاط الرياضي حيث بدأت تتجه أنظار العلماء الى جسم الإنسان وكيف يمكن تهدئه عن طريق نوع خاص من التمرينات التمهيدية سبق مباشرة الأداء الرياضي وهذا ما نسميه الإحماء. ولكل أداء رياضي نوع خاص من الإحماء يتناسب مع طبيعته والذي بدونه لا يستطيع أبطال المستويات الرياضية العالمية الوصول الى أعلى الإنجازات. ويساعد الإحماء على رفع مسوى المهارة. وعادة ما ينتهي الإحماء بأداء القليل من التمرينات الخاصة بالمساقة لثبيت الأسلوب الفني أو المهاري ولقوية العضلات على حركات المسابقة وبالتالي رفع الحالة النفسية للاعب لمنع حدوث حالات القلق وتوتر البداية قبل المنافسة