للحب تقرع الأجراس: صراع بين الأمل واليأس، بين النصر والفشل صراع بين الظلم والرأفة، بين الحنان والقسوة...النور لا يعرف بدون ظلام، ولا الظلام بدون نور... والحياة صراع بين السعادة والشقاء والأمل بينهما نقطة ضوء تنتظر دائماً من ينيرها.للحب يقرع الأجراس: هي حكاية ذلك الضوء الذي تمثل بشاب حداه نبله أن يكون منقذاً لفتاة لفها الظلام وكب...
قراءة الكل
للحب تقرع الأجراس: صراع بين الأمل واليأس، بين النصر والفشل صراع بين الظلم والرأفة، بين الحنان والقسوة...النور لا يعرف بدون ظلام، ولا الظلام بدون نور... والحياة صراع بين السعادة والشقاء والأمل بينهما نقطة ضوء تنتظر دائماً من ينيرها.للحب يقرع الأجراس: هي حكاية ذلك الضوء الذي تمثل بشاب حداه نبله أن يكون منقذاً لفتاة لفها الظلام وكبلها الشقاء لتتحول الدموع إلى بسمة والشقاء إلى سعادة.وإذا بالإنسانية المترفعة عن الدنايا، الغنية بالحب والإباء، المتحلية بالمثل والأخلاق، تنزع-وبلمسة الصدق والتضحية المفعمة بنبل الإحساس-إلى أن تجعل من اليأس أملاً يضيء سبل الحياة ويبلسم الجراح، فتنتصر الإدارة الصلبة لتحيي أمل النفس المعذبة التي كادت أن تهوى إلى الدرك الأسفل...للحب تقرع الأجراس: رواية تحكي حكاية النفس الإنسانية في كل زمان ومكان، حيث الوقفة الشجاعة، التي لابد أن تنتصر للمشاعر الصادقة عبر وقائعها، وتنطلق بالنفس إلى علياء تتجسد فيها علاقة السماء والأرض، لتنعم الروح بطيب المشاعر وتفتح الجمال.للحب تقرع الأجراس: رواية جديرة بالقراءة ممتعة ومثيرة تهم الشباب كما تهم الفتيات والنساء، لما فيها من الوقفات الإنسانية والمشاعر السامية والأحاسيس الفياضة المفعمة بروح الوفاء والإخلاص والحياة الجديرة بالاحترام.
