التأثير هو المكون الرئيس في القيادة، قد لا يكون موقعك في مؤسسة ما، أو السلطة التي تخولك إياها، كافية لحض الناس على القيام بما تطلبه، إلا أن تطوير مهارات التأثير يمكنك من تحقيق التزام الناس من جميع المستويات. قد تكون تكتيكات التأثير منطقية أو شعورية أو تعاونية، الخطوة الأولى هي تقويم تكتيكات التأثير التي تستخدمها حاليًا، بعد ذلك ...
قراءة الكل
التأثير هو المكون الرئيس في القيادة، قد لا يكون موقعك في مؤسسة ما، أو السلطة التي تخولك إياها، كافية لحض الناس على القيام بما تطلبه، إلا أن تطوير مهارات التأثير يمكنك من تحقيق التزام الناس من جميع المستويات. قد تكون تكتيكات التأثير منطقية أو شعورية أو تعاونية، الخطوة الأولى هي تقويم تكتيكات التأثير التي تستخدمها حاليًا، بعد ذلك تستطيع أن تطور ما تستخدمه بشكل نادر، لكي يصبح أكثر فاعلية.التخطيط مهم جدًا، رتب أهدافك؛ حدد ما تود إنجازه، ومن يلزمك التأثير فيه، خذ بعين الاعتبار أي فوائد وأي تحديات ستلاقيها خلال اجتيازك الحالة، وبذلك تستطيع الاستفادة من الفوائد ومعالجة التحديات. حدد تكتيكات التأثير التي من المحتمل أن تصنع الأفضل. أعطِ اهتمامًا خاصًا بالتكتيكات نادرة الاستخدام، وفكر كيف تستطيع تطويرها قبل جلسة التأثير.قراءتك هذا الدليل البسيط، ستعلمك ماذا تفعل قبل وأثناء وبعد جلستك التأثيرية، وكيف أن كل محاولة للتأثير يمكن أن تتحول إلى خبرة معرفية تعزز قدرتك الحاسمة في القيادة.