في هذا الكتاب نشرح ثلاثة من العلوم التي حاول الإنسان من خلالها أن يستكشف المجهول ويكشف غياهب المستقبل على قدر علمه وقدراته. في الفصل الأول تناولنا هذا الموضوع الغامض وتلك الأوراق التي ما زالت تحير العلماء في كل مكان، ألا وهي أوراق التاروت، والتي تشهد دليلًا على مشيئة الله- تعالى وقدرته- فهذه الأوراق كانت معروفة لمن قبلنا ولكننا ...
قراءة الكل
في هذا الكتاب نشرح ثلاثة من العلوم التي حاول الإنسان من خلالها أن يستكشف المجهول ويكشف غياهب المستقبل على قدر علمه وقدراته. في الفصل الأول تناولنا هذا الموضوع الغامض وتلك الأوراق التي ما زالت تحير العلماء في كل مكان، ألا وهي أوراق التاروت، والتي تشهد دليلًا على مشيئة الله- تعالى وقدرته- فهذه الأوراق كانت معروفة لمن قبلنا ولكننا نجهلها الآن ونحتار في فهم معانيها، فالله يهب علمه لمن يشاء. الموضوع الثاني هو خطوط الكف والتي تعتبر خريطة بشرية تحدد ملامح صاحبها والتي تميز كل فرد عن الآخر، الفصل الثالث هو علم الأعداد، والذي حاول من خلاله الإنسان استكشاف ما تدل عليه الأرقام وما تشير إليه حروف اسمه وترايخ ميلاده عن طبيعته وصفاته.إننا نقصد بذلك أن نقدم لك كيف كان القدماء يفكرون وما هي علومهم التي شغلت تفكيرهم ومدى ما وصلوا إليه من تقدم. وكيف كانوا يتفاعلون مع البيئة من حولهم.