يقتحم الروائي والسيناريست حسن سامي يوسف حقلاً مزدحماً بالمتناقضات المزمنة حول الدرامة, وعلاقتها بالحياة عموماً وخصوصاً, وهو الذي عاش نجاحات الدرامة السورية وإخفاقاتها في السينما والتلفزيون معاً, وهو هنا لايقدم بحثاً أكاديمياً حول الدرامة, وإنما يكتب نصاً مفتوحاً غير مألوف في الكتابات المبرمجة عن الدرامة وعلاقتها بالحياة مما يقتر...
قراءة الكل
يقتحم الروائي والسيناريست حسن سامي يوسف حقلاً مزدحماً بالمتناقضات المزمنة حول الدرامة, وعلاقتها بالحياة عموماً وخصوصاً, وهو الذي عاش نجاحات الدرامة السورية وإخفاقاتها في السينما والتلفزيون معاً, وهو هنا لايقدم بحثاً أكاديمياً حول الدرامة, وإنما يكتب نصاً مفتوحاً غير مألوف في الكتابات المبرمجة عن الدرامة وعلاقتها بالحياة مما يقترب بهذا العمل من الرواية, مع ما فيه من آراء وتصورات كثيرة عن هموم الكتابة بإيقاعاتها المتعددة.