أوهام التاريخ اليهودي

تغيير المألوف و"التعود" الموروث هو فلسفة هذا الكتاب وهدفه. فالموروثات إيجابية كانت أم سلبية، تشكل حيزاً كبيراً في العقلية الاجتماعية ومواجهتها أشبه بداخل إلى حقل ألغام مبثوثه عشوائياً فهل يحجم مقاتل عن الخوض فية؟! البناء الفكري جزء من التاريخ وهو جوهر الحضارة، والحضارة الإنسانية أصابها التشوه بفعل التزوير اليهودي للتاريخ ذاته. والكتاب بحث عن الحقيقة بأسلوب علمي يعتمد علم الاثار مرجعاً وحيداً وبمنهج نقدي موضوعي بعيداً عن المؤثرات "الإيمائية" والميتافيزيقية وبالتالي فالنتائج مقدماتها صحيحه.. تكون صحيحة بالضرورة.