الكتاب عبارة عن دراسة لحياة الموسيقار والمطرب المعروف، سيرة ومسيرة. الفصل الأول: "هل كان صناعة شوقية" يتناول العلاقة القوية بين عبد الوهاب و "أمير الشعراء" أحمد شوقي. لقد تلازم الرجلان وترافقا رفقة العمر. الفتى ذو الثقافة المتواضعة والمنحدر من أسرة متوسطة- لكن صاحب الصوت المميز والإحساس المرهف تتلمذ على يدي أمير الشعراء وفي مجال...
قراءة الكل
الكتاب عبارة عن دراسة لحياة الموسيقار والمطرب المعروف، سيرة ومسيرة. الفصل الأول: "هل كان صناعة شوقية" يتناول العلاقة القوية بين عبد الوهاب و "أمير الشعراء" أحمد شوقي. لقد تلازم الرجلان وترافقا رفقة العمر. الفتى ذو الثقافة المتواضعة والمنحدر من أسرة متوسطة- لكن صاحب الصوت المميز والإحساس المرهف تتلمذ على يدي أمير الشعراء وفي مجالسه حتى بات فيلسوفاً. وأحمد شوقي أُخذ بـ "المغني" الناشئ حتى أصبح رفيقه وعشيره وأدخله محافل الثقافة والطرب وفتح أمامه أبواب الشهرة. بالإضافة إلى ما أعطاه له من أشعار خالدة.الفصل الثاني: يتناول علاقة عبد الوهاب مع الأخطل الصغير وقصة "جفنه علّم الغزل". وتتوالى فصول الكتاب: "لقاء قمة مع أم كلثوم" بدأ مطرباً وانتهى فيلسوفاً". "متعة الراوي"، "المغنى لم يكن حياة الروح"، "عندما يأتي المساء"، شهريار شرقي"، "مشاريع موعودة".