يمتلك "كارتر" شركة إنشاءات معمارية ويديرها ومقرها في مدينة "ديترويت". يذهب إلى مسقط رأسه في بلدة صغيرة بعد وفاة شقيقه التوءم وزوجته في حادث سيارة ليرعى ابنة شقيقه ووالده الذي حطمته الكارثة فأصيب بالشلل. يقوم "كارتر" ببناء مجموعة من المساكن الفاخرة في تقسيم جديد ببلدته وينتهز فرصة وجوده في البلدة ليشرف عليها.وفي أحد الأيام أثناء ...
قراءة الكل
يمتلك "كارتر" شركة إنشاءات معمارية ويديرها ومقرها في مدينة "ديترويت". يذهب إلى مسقط رأسه في بلدة صغيرة بعد وفاة شقيقه التوءم وزوجته في حادث سيارة ليرعى ابنة شقيقه ووالده الذي حطمته الكارثة فأصيب بالشلل. يقوم "كارتر" ببناء مجموعة من المساكن الفاخرة في تقسيم جديد ببلدته وينتهز فرصة وجوده في البلدة ليشرف عليها.وفي أحد الأيام أثناء دخوله منزلاً تحت التشطيب يجد فيه شابة تبكي بحرارة. ويحاول أن يهدئ من روعها، ويعلم منها أن سبب بكائها أن عمتها "بيث" توفيت" وتركت لها منزلاً في هذه البلدة وهي الوحيدة التي كانت تفهمها وتحبها وتستريح إلى البوح بأسرارها إليها. يقع الشاب والشابة في الحب دون أن يعرف كل منهما شيئاً عن الآخر، فهو يظنها شابة من عامة الناس نظراً لملابسها البسيطة، وهي تظنه عاملاً طلاء لمظهره، ويبنيان لنفسيهما عالماً خاصاً. ولكن تتفجر مفاجآت مذهلة تعرض حبهما للخطر.