هذا الطبيب الذي يمنعه القصف من إنقاذ الطفل، وهذا المواطن الذي تحولّه الصدفة إلى سارق، ولاعب الطاولة الذي ينجو من الموت بأعجوبة من أعاجيب القَدَر، وهذا الزوج العابث الذي يزداد بالأحداث عبثاً وشراً، وهذا العامل الأديب الذي يفضّل الموت جوعاً على ما بذل ماء الوجه، وغيرهم، تجدهم في هذه القصص الاجتماعيّة الخمس المستقاة من محنة "لبنان"...
قراءة الكل
هذا الطبيب الذي يمنعه القصف من إنقاذ الطفل، وهذا المواطن الذي تحولّه الصدفة إلى سارق، ولاعب الطاولة الذي ينجو من الموت بأعجوبة من أعاجيب القَدَر، وهذا الزوج العابث الذي يزداد بالأحداث عبثاً وشراً، وهذا العامل الأديب الذي يفضّل الموت جوعاً على ما بذل ماء الوجه، وغيرهم، تجدهم في هذه القصص الاجتماعيّة الخمس المستقاة من محنة "لبنان".