معظم الأشياء التي قام بها "ريتش أوكينور" كمدير تنفيذي عام كان لها علاقة بواحد على الأقل من الأنظمة الأربعة على "صفحته الصفراء" الشهيرة، حتى إن بعض المديرين التنفيذيين في الشركة قالوا مازحين: إنه مهووس بها.ومن اللافت للنظر أن حفنة من الناس عرفوا حقًا ما على الصفحة، ولذلك فقد بقيت شيئًا يشبه السر، وكان هذا أمرًا حسنًا بالنسبة إلى ...
قراءة الكل
معظم الأشياء التي قام بها "ريتش أوكينور" كمدير تنفيذي عام كان لها علاقة بواحد على الأقل من الأنظمة الأربعة على "صفحته الصفراء" الشهيرة، حتى إن بعض المديرين التنفيذيين في الشركة قالوا مازحين: إنه مهووس بها.ومن اللافت للنظر أن حفنة من الناس عرفوا حقًا ما على الصفحة، ولذلك فقد بقيت شيئًا يشبه السر، وكان هذا أمرًا حسنًا بالنسبة إلى "ريتش" فلا أحد بحاجة إليها سواه، ومن المؤكد أنه لم يشك في أنها سوف تصبح في يوم ما برنامج عمل لخطة موظف لتحطيم الشركة!!في هذه المتابعة المذهلة لكتابه الشهير السابق، الذي تصدر قائمة المبيعات: "المغريات الخمس لمدير تنفيذي" يقدم باتريك لينسيوني قصة أخرى للقيادة، تفرض نفسها في كل جزء منها، وتنير الطريق كسابقتها.يركز لينسيوني في هذه المرة على الدور الحاسم للقائد في بناء مؤسسة معافاة، وهو عنصر غالبًا ما يتم تجاهله، ولكنه عنصر رئيس في الحياة العملية التي هي مسمار العجلة في دعم النجاح. إنه كتاب ضروري لكل مدير تنفيذي.