ومجموعة "البنت التي تمشط شعرها" تنتمي إلى ذلك النوع من الكتابة ، فالقصص بتجاورها وما تحمله من سمات مشتركة تنطلق دلالتها لتستكمل حضورها وفعاليتها في نفس الأمكنة وبنفس تيمات متكررة ومبثوثة بقصدية من الكاتب ، مما يساعد القارئ على دمجها في نسق كلي من الإشارات المشكلة للنص وحلقة قصصية تعددت مسميات هذا اللون من الإبداع عند دارسي الأدب...
قراءة الكل
ومجموعة "البنت التي تمشط شعرها" تنتمي إلى ذلك النوع من الكتابة ، فالقصص بتجاورها وما تحمله من سمات مشتركة تنطلق دلالتها لتستكمل حضورها وفعاليتها في نفس الأمكنة وبنفس تيمات متكررة ومبثوثة بقصدية من الكاتب ، مما يساعد القارئ على دمجها في نسق كلي من الإشارات المشكلة للنص وحلقة قصصية تعددت مسميات هذا اللون من الإبداع عند دارسي الأدب من (مجموعة من القصص المتكاملة ، ديوان قصصي ، حلقة قصصية) فالمعنى المراد تقريبا واحد وهو ضرورة قراءة القصص من قبل القارئ والناقد على أنها تشكل وحدة وعبر إعادة القراءة يكتشف أن ثمة درجة عالية من الانسجام والتوحد والتفاعل والتوتر بين القصص .