مقدمة الكاتب : ان خير ما نمهد به لهذا الكتاب هو قول الله سبحانه وتعالى في قرآه العظيم : (وَنُنَزِّلُ مِنَ ٱلْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ) 82 الإسراءوقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن الله لم ينزل داء إلا أنزل معه الدواء، علمه من علمه، وجهله من جهله، إلا السام) والسام هو الموت.فالقرآن الكريم هو الشفاء ا...
قراءة الكل
مقدمة الكاتب : ان خير ما نمهد به لهذا الكتاب هو قول الله سبحانه وتعالى في قرآه العظيم : (وَنُنَزِّلُ مِنَ ٱلْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَآءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ) 82 الإسراءوقول النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن الله لم ينزل داء إلا أنزل معه الدواء، علمه من علمه، وجهله من جهله، إلا السام) والسام هو الموت.فالقرآن الكريم هو الشفاء التام من جميع الأمراض النفسية والعضوية، والسنة المحمدية المستمدة من القرآن تبين لنا طرق التداوي به.وما من مرض إلا وفي القرأن الكريم والسنة النبوية الشريفة سبيل إلى شفائه وعلينا أن نتدبر القرآن والسنة ففيهما الدواء وفيهما الشفاء والله وحده هو الشافي ولا شفاء إلا شفاءه وبالله التوفيق