يحتوى هذا الكتاب على رد الشيخ إحسان إلهى ظهير الذى كان دائما فى وجه المضللين من أصحاب الفرق التى لا أساس لها ورواح شهيد هذا بإنفجار قنبلة فى جسده على مغالطات الدكتور/ على عبد الواحد وافى فى كتابة بين الشيعة وأهل السنة فتناول بالتفصيل حيث يقول د/ على أن الفارق بين السنة والشيعة فارق إجتهادى وهو ما ارجعه المؤلف إلى عدم تحرى الحقيق...
قراءة الكل
يحتوى هذا الكتاب على رد الشيخ إحسان إلهى ظهير الذى كان دائما فى وجه المضللين من أصحاب الفرق التى لا أساس لها ورواح شهيد هذا بإنفجار قنبلة فى جسده على مغالطات الدكتور/ على عبد الواحد وافى فى كتابة بين الشيعة وأهل السنة فتناول بالتفصيل حيث يقول د/ على أن الفارق بين السنة والشيعة فارق إجتهادى وهو ما ارجعه المؤلف إلى عدم تحرى الحقيقة أو الجهل بمعتقدات وكتب الشيعة فأورد المناقشات حول الشيعة الأثنا عشرين والقرآن الكريم والسنة النبوية كذلك نزول الوحى والملائكة بعد الرسل وعقائدهم مثل الرجعة أى رجوع الأموات قبل االبعث و اعمال العباد ولتقية ولابداء وتفسير قولهم هذا والجزء ومسألة الإمامة وأخيراً سب الشيخين أبى بكر وعمر بن الخطاب رضى الله عنهما وهو من النقاط التى تناولها د/ على عبد الواحد ببساطة لاتتناسب مع حجم الأقوال.