لفن البصري في بلادنا ملئ لجنة الشرق وحكايات العوالم المدفونة لعالمنا المعاصر، أمام تلك الكتلة الرائعة والأرض المسحورة، ذلك السجود المرتقب أقف دائماً منبهراً بالفضاء والوجود اللذين أعطتهما لي حريتي. تجربتي مع صديقي الناقد إنها مليئة رائعة، مليئة بطقوس المعرفة والبحث، وكانت إغناء للحكاية التي بنيناها سوية.
قراءة الكل
لفن البصري في بلادنا ملئ لجنة الشرق وحكايات العوالم المدفونة لعالمنا المعاصر، أمام تلك الكتلة الرائعة والأرض المسحورة، ذلك السجود المرتقب أقف دائماً منبهراً بالفضاء والوجود اللذين أعطتهما لي حريتي. تجربتي مع صديقي الناقد إنها مليئة رائعة، مليئة بطقوس المعرفة والبحث، وكانت إغناء للحكاية التي بنيناها سوية.