مجموعة من الأدلة الدامغة والبراهين الواضحة على أن المسجد الأقصى ملكية إسلامية وشرف توارثه الأنبياء (عليهم السلام)، وانتقلت حمايته من عهد إلى عهد دون أن يكون لليهود وجود يذكر في بقعته المباركة. ويعد هذا الكتاب وثيقة تاريخية تدحض مزاعم اليهود بملكيتهم للأرض المباركة، وتمد كلَّ مسلم بالحجج القوية التي لا يصمد أمامها أي زعم بعدم إسل...
قراءة الكل
مجموعة من الأدلة الدامغة والبراهين الواضحة على أن المسجد الأقصى ملكية إسلامية وشرف توارثه الأنبياء (عليهم السلام)، وانتقلت حمايته من عهد إلى عهد دون أن يكون لليهود وجود يذكر في بقعته المباركة. ويعد هذا الكتاب وثيقة تاريخية تدحض مزاعم اليهود بملكيتهم للأرض المباركة، وتمد كلَّ مسلم بالحجج القوية التي لا يصمد أمامها أي زعم بعدم إسلامية بيت المقدس وفلسطين.ويفند الكتاب الأدلة والبراهين بشكل منهجي في محاولة لرد الاعتبار إلى حقائق التاريخ، التي تتعرض للطمس والتشويه بدأب وإصرار لنفي السمت الإسلامي عن الأقصى وفلسطين. وبعد قراءة هذا الكتاب تصبح سطوره حجة على كل من قرأه ولم يدافع عن حق المسجد الأقصى، وحق المسلمين فيه، قولًا وعملًا ويقينًا لا يتسرب إليه أدنى شك.