يترجم هذا الكتاب لأكثر من أربعمئة شاعر وأديب وفقيه ونحوي, ممن عاشوا إلى عصر المؤلف وقد سلك المصنف في عرض ذلك سبيل الإيجاز والوضوح والشمول والدقة والتنوع ورتب تراجمه ترتيباً هجائياً. ويتحدث الكتاب عن مدخل في مدارس النحو وأعلامها, وهي المدرسة البصرية, والمدرسة الكوفية, والمذهب البغدادي, والمذهب الأندلسي, ثم يتحدث عن مؤلف الكتاب وم...
قراءة الكل
يترجم هذا الكتاب لأكثر من أربعمئة شاعر وأديب وفقيه ونحوي, ممن عاشوا إلى عصر المؤلف وقد سلك المصنف في عرض ذلك سبيل الإيجاز والوضوح والشمول والدقة والتنوع ورتب تراجمه ترتيباً هجائياً. ويتحدث الكتاب عن مدخل في مدارس النحو وأعلامها, وهي المدرسة البصرية, والمدرسة الكوفية, والمذهب البغدادي, والمذهب الأندلسي, ثم يتحدث عن مؤلف الكتاب ومؤلفاته, ثم ينتقل إلى سرد التراجم حسب التسلسل الأبجدي لأسمائهم.