اليد العليا مددت إليه يدي... أعطاني رغيفًا. عند أول اختلاف.. كانت كلمته هي العليا !!!. - حرية - أصابه الضيق والضجر.. أحسَّ أن شيئًا ما يكبله ؛ يشده إلى الأرض تخفف من ملابسه.. راوده شعور زائف بالراحة.. استمر... خلع ما تبقى عليه من ستر.. خرج يتقافز بين الناس بلا حياء.. لم يكن غريبًا.. فلقد كان هناك الكثيرون يتقافزون معه !. - سبق ص...
قراءة الكل
اليد العليا مددت إليه يدي... أعطاني رغيفًا. عند أول اختلاف.. كانت كلمته هي العليا !!!. - حرية - أصابه الضيق والضجر.. أحسَّ أن شيئًا ما يكبله ؛ يشده إلى الأرض تخفف من ملابسه.. راوده شعور زائف بالراحة.. استمر... خلع ما تبقى عليه من ستر.. خرج يتقافز بين الناس بلا حياء.. لم يكن غريبًا.. فلقد كان هناك الكثيرون يتقافزون معه !. - سبق صحفي - سال مداد قلمه سمًّا زعافًا... نهش كبد الحقيقة.. طمس هويتها تهاوت مضرجة بنزيف حاد جلس مزهوًا... يهنئ نفسه بالسبق المزعوم !. - عاشق الظل - في صمتٍ يحبها.. يمطرها بنظراته الوالهة العاشقة. نيابة عنها يتسلم أشعاره ووروده إليها. عند أول حديث معها... قدمت إليه دعوة زفافها !!!.