جاءت هذه الدراسة التي أصدرتها مؤسسة كارنيجي للسلام في محاولة للرد على عدد من التساؤلات الهامة حول مدى إمكانية اختراق تنظيم القاعدة لأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ومدى قدرتها على تنفيذ عمليات إرهابية جديدة انطلاقًا من هذه المنطقة الجغرافية الهامة في القارة الأفريقية وخاصة في ظل وجود عدد من الشبكات الإرهابية المرتبطة بتنظيم القاعدة...
قراءة الكل
جاءت هذه الدراسة التي أصدرتها مؤسسة كارنيجي للسلام في محاولة للرد على عدد من التساؤلات الهامة حول مدى إمكانية اختراق تنظيم القاعدة لأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، ومدى قدرتها على تنفيذ عمليات إرهابية جديدة انطلاقًا من هذه المنطقة الجغرافية الهامة في القارة الأفريقية وخاصة في ظل وجود عدد من الشبكات الإرهابية المرتبطة بتنظيم القاعدة والتي تعمل في موريتانيا ومالي والنيجر، هذا بالإضافة إلى مدى إمكانية تأثير تنظيم القاعدة في المسلمين الأفارقة. ويعلق على هذه الدراسة أحد المتخصصين والمهتمين بالدراسات الأفريقية وتنظيم القاعدة وهو د.خالد فياض.