يقارن بين عقيدتهم القائلة "بأنهم شعب الله المختار" وبين ممارستهم إبادة وقتل كافة بني البشر من غيرهم، وإلى استباحة حرمات الآخرين ويفضح أصوليتهم القائمة على الالتزام بالتوراة والتي بدورها تدعوهم إلى القتل والاغتصاب والجريمة بحق البشر والشجر والحيوانات، وأن دخان الحرائق وخراب الأمم هو عبادة للرب يهوه.ويسلط الضوء على الحالات اللانسا...
قراءة الكل
يقارن بين عقيدتهم القائلة "بأنهم شعب الله المختار" وبين ممارستهم إبادة وقتل كافة بني البشر من غيرهم، وإلى استباحة حرمات الآخرين ويفضح أصوليتهم القائمة على الالتزام بالتوراة والتي بدورها تدعوهم إلى القتل والاغتصاب والجريمة بحق البشر والشجر والحيوانات، وأن دخان الحرائق وخراب الأمم هو عبادة للرب يهوه.ويسلط الضوء على الحالات اللانسانية في حياتهم وأساليبهم مع سرد عشرات الوقائع المخزية مما يندى له جبين الإنسان من قتل وذبح واغتصاب.ويخلص المؤلف إلى أن عقيدتهم التوراتية التلمودية هي أولى بواعث جريمتهم وإجرامهم مع الجنس البشري دون تمييز، وغلى أن سلوكيتهم الشاذة وإلحادهم بمعنى الثواب والعقاب ترافقهم ماداموا يتمسكون أصوليتهم.