هذا الكتاب يضم ثلاثة عشـر مقالًا، تبدأ بمفهوم من مفاهيم النظرية التربوية يسمى الصيرورة التي يعالجها المؤلف على أنها إطار مرجعي حاكم لكل المفردات التي تندرج تحتها، فيرصد للحتمية بنوعيها البيولوجية والثقافية، يناقش استقلال الجامعة، يحلل التحولات النوعية المعاصرة وتأثيرها على المدرسة الثانوية ، يتناول المنح والقروض من منظور التنمية...
قراءة الكل
هذا الكتاب يضم ثلاثة عشـر مقالًا، تبدأ بمفهوم من مفاهيم النظرية التربوية يسمى الصيرورة التي يعالجها المؤلف على أنها إطار مرجعي حاكم لكل المفردات التي تندرج تحتها، فيرصد للحتمية بنوعيها البيولوجية والثقافية، يناقش استقلال الجامعة، يحلل التحولات النوعية المعاصرة وتأثيرها على المدرسة الثانوية ، يتناول المنح والقروض من منظور التنمية والتبعية ، تعليم الكبار ومغزى الجودة الشاملة والعلاقة بين التربية السياسية وصياغة المستقبل؛ فقراءة هذه المقالات وتأمل ما بها من أفكار وسطور ضرورة لا غنى عنها لكل الباحثين عن غد أفضل .