لم تأت كتابتي لهذه المادة للدخول في عالمهم، ولا أدعي علما غير الذي تعلمون، ولكنني عمدت للكتابة عنهم من أجل أن ندرك حجم الغباء الذي يحوينا؛ فمنذ خلق أول البشر وإلى الآن ونحن لم نستفد من الأخطاء التي يكررها الإنسان على مدى العصور والأزمان رغم تشابهها..
قراءة الكل
لم تأت كتابتي لهذه المادة للدخول في عالمهم، ولا أدعي علما غير الذي تعلمون، ولكنني عمدت للكتابة عنهم من أجل أن ندرك حجم الغباء الذي يحوينا؛ فمنذ خلق أول البشر وإلى الآن ونحن لم نستفد من الأخطاء التي يكررها الإنسان على مدى العصور والأزمان رغم تشابهها..