الكتاب من تحقيق الشيخ رمزي سعد الدين دمشقية.الرسالة التي بين أيدينا لعالم بيروتي أزهري جليل، هو الشيخ أحمد بن عمر المحمصاني، والذي أراد بها النصح لأهل عصره في مسألة يتكرر وقوعها في كل العصور، وهي شهادة الزور مع تبيان مفاسدها وخطرها على المجتمع والأمة، كما نبه إلى معنى من معاني شهادة الزور يتمثل بمن يكتب شهادة خطية لمن أراد تقلد ...
قراءة الكل
الكتاب من تحقيق الشيخ رمزي سعد الدين دمشقية.الرسالة التي بين أيدينا لعالم بيروتي أزهري جليل، هو الشيخ أحمد بن عمر المحمصاني، والذي أراد بها النصح لأهل عصره في مسألة يتكرر وقوعها في كل العصور، وهي شهادة الزور مع تبيان مفاسدها وخطرها على المجتمع والأمة، كما نبه إلى معنى من معاني شهادة الزور يتمثل بمن يكتب شهادة خطية لمن أراد تقلد منصب خاص أو عام يشهد له فيها بما ليس فيه، وهذا مما عمت به البلوى في هذا الزمن، نسأل المولى السلامة.