يريد هذا الكتاب للباحث الدكتور رضوان الرقبي أن يفتح أمام الباحثين في اللسانيات مجالاً غير مألوف كثيراً بالقدر الكافي هو مجال اللقاء أو لنقل الإنتقال " الرشيق" من البلاغة في اتجاه التداوليات والخبرات المعرفية والتفاعلية كما يسميه ميشال فوتيون وآن كاثرين سيمون، الانتقال من مجال تصوري للكلام إلى مجال آخر بأدواته ومفاهيمه وفلسفته، ي...
قراءة الكل
يريد هذا الكتاب للباحث الدكتور رضوان الرقبي أن يفتح أمام الباحثين في اللسانيات مجالاً غير مألوف كثيراً بالقدر الكافي هو مجال اللقاء أو لنقل الإنتقال " الرشيق" من البلاغة في اتجاه التداوليات والخبرات المعرفية والتفاعلية كما يسميه ميشال فوتيون وآن كاثرين سيمون، الانتقال من مجال تصوري للكلام إلى مجال آخر بأدواته ومفاهيمه وفلسفته، يحاول أن يجد الروابط والمتشاكلات مع حرصه على إختبار القدرات التفسيرية والحدود التصورية.