تقضي ” ريما ” دائمًا العطلة مع عائلتها في القرية. في يومٍ من الأيّام ذهبت “ريما” مع جدّها إلى المزرعة لترى الحيوانات التي يربّيها الجدّ؛ فعاشت تجربةً رائعة في المزرعة. ولكنَّها تعجَّبت عندما رأت خروفًا بلا صوف، فظنَّت أنَّه مريض. فشرح لها جدّا أنَّه قصَّ صوفه لاستخدامه في حياكة الكنزات لفصل الشتاء. هكذا اكتشفت ” ريما ” من خلال ز...
قراءة الكل
تقضي ” ريما ” دائمًا العطلة مع عائلتها في القرية. في يومٍ من الأيّام ذهبت “ريما” مع جدّها إلى المزرعة لترى الحيوانات التي يربّيها الجدّ؛ فعاشت تجربةً رائعة في المزرعة. ولكنَّها تعجَّبت عندما رأت خروفًا بلا صوف، فظنَّت أنَّه مريض. فشرح لها جدّا أنَّه قصَّ صوفه لاستخدامه في حياكة الكنزات لفصل الشتاء. هكذا اكتشفت ” ريما ” من خلال زيارتها إلى المزرعة والتعرّف على الحيوانات فيها، أنَّ البقرة تعطينا الحليب والدجاجة تعطينا البيض والخروف يعطينا الصوف.