ما نمط الجامعة الذي يظهر بعد التبني الواسع للمعلومات وتقنيات الاتصالات الجديدة في التعليم والأبحاث والإدارة؟ ما طبيعة وحجم العمل اللازم لإنوال الجامعة على خط الإنترنت؟ مت عواقب إنزال الجامعة على الإنترنت بالنسبة للجامعيين والطلاب والمديرين والآخرين؟تقدم المعلومات وتقنيات الاتصالات الجديدة، وفوق كل شيء الإنترنت، وعوداً جديدة لمؤس...
قراءة الكل
ما نمط الجامعة الذي يظهر بعد التبني الواسع للمعلومات وتقنيات الاتصالات الجديدة في التعليم والأبحاث والإدارة؟ ما طبيعة وحجم العمل اللازم لإنوال الجامعة على خط الإنترنت؟ مت عواقب إنزال الجامعة على الإنترنت بالنسبة للجامعيين والطلاب والمديرين والآخرين؟تقدم المعلومات وتقنيات الاتصالات الجديدة، وفوق كل شيء الإنترنت، وعوداً جديدة لمؤسسات التعليم العالي في المرونة والكفاءة والجودة والقدرة على الدخول. الرؤية صورة جامعة افتراضية. يسعى كتاب إنزال الجامعة على خط الإنترنت لكشف ما يعنيه العي وراء هذه الصورة بالنسبة للمؤسسات وموظفيها وطلابها والآخرين المعنيين فيها، ،وعواقب ذلك المقصودة وغير المقصودة، لدور الجامعة وهويتها.هذه أول دراسة بحجم كتاب تعتمد على تحليل دقيق لما يعنيه" إنزال الجامعة على خط الإنترنت" حقاً بالنسبة للمعنيين وللمؤسسات الأوسع. يعتمد جيمس كورنفورد ونيل بولوك على نظريات من علم اجتماع التقنية، وعلى كمية كبيرة من الأبحاث التجريبية لاستكشاف كيف تحاةل الجامعات أن تبني وتستعمل معلومات وتقنيات الاتصالات الجديدة لتضعها مع الطرق الراسخة لتقديم وتنظيم وإدارة التعليم العالي. وتكملها، وفي بعض الأحيان، لتستبدلها. سيساعد كتابهما على تعريف صانعي القرار والجامعيين ومديري الجامعات والطلاب بحدود ومضمونات المستقبل الافتراضي للتعليم العالي.