يؤكد الرغبة في التوقف عند المفارقات بين فني الشعر والرواية ويعكس دور الخطابة التي تبدو وكأنها الفن الثالث الجامع بينهما سواء أتت ثمارها في شكل إيجابي أو سلبي وهو يقدم للقارئ شاعرا وكاتبا من خلال حس الخطيب ولغته اتساقا مع طبيعة الأداء الوظيفي للنوع الأدبي مما يحتاج بدورة الي مزيد من الاستقراء ومزيد من التحليل.
قراءة الكل
يؤكد الرغبة في التوقف عند المفارقات بين فني الشعر والرواية ويعكس دور الخطابة التي تبدو وكأنها الفن الثالث الجامع بينهما سواء أتت ثمارها في شكل إيجابي أو سلبي وهو يقدم للقارئ شاعرا وكاتبا من خلال حس الخطيب ولغته اتساقا مع طبيعة الأداء الوظيفي للنوع الأدبي مما يحتاج بدورة الي مزيد من الاستقراء ومزيد من التحليل.