الإنفجار البشري ذلك هو الإسم الذي أطلقه العلماء على هذا المرض الرهيب الذي انتشر في هذه الأونة، ويبذل الكل أقصى ما في وسعه لمحاولة الحد منه أو السيطرة عليه بلا جدوى، فالمرض يستفحل كل يوم حاصداً الأرواح بغير رحمة، دون أن يجد العلماء بكب عبقرياتهم وإمكانياتهم أي سبب مقنع له، وبالتالي تحديد الوقاية منه وكيفية علاجه فالمرض ليس له أي ...
قراءة الكل
الإنفجار البشري ذلك هو الإسم الذي أطلقه العلماء على هذا المرض الرهيب الذي انتشر في هذه الأونة، ويبذل الكل أقصى ما في وسعه لمحاولة الحد منه أو السيطرة عليه بلا جدوى، فالمرض يستفحل كل يوم حاصداً الأرواح بغير رحمة، دون أن يجد العلماء بكب عبقرياتهم وإمكانياتهم أي سبب مقنع له، وبالتالي تحديد الوقاية منه وكيفية علاجه فالمرض ليس له أي اعراض ظاهرة سوى الإرتفاع الشديد المفاجي في درجة الحرارة والإحمرار المخيف في العينين ثم ينفجر الجسم وكأنه تمزق بقنبلة في غضون عدة ثواني. خلايا الجسم تتحطم تماماً وقد أصابتها حالة انتحار جماعي لكل خلايا الجسم- بلا استثناء- فيتحول الجسم إلى مجرد أشلاء.