لقد خلفت السياسات الرأسمالية للدول الكبرى مآسي وكوارث لشعوب كثير من الدول تحت مسمى تحقيق التنمية وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان، والأعمال الإغاثية، إلا أن النتائج دائماً ما كانت سلبية، وبعيدة عن المخطط له، فضلاً عن أنها حاولت أن تطيل هذه الكوارث ليصبح الأمر أشبه ما يكون بتجارة كبرى، تدر الملايين على الشركات والمقاولين.
قراءة الكل
لقد خلفت السياسات الرأسمالية للدول الكبرى مآسي وكوارث لشعوب كثير من الدول تحت مسمى تحقيق التنمية وتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان، والأعمال الإغاثية، إلا أن النتائج دائماً ما كانت سلبية، وبعيدة عن المخطط له، فضلاً عن أنها حاولت أن تطيل هذه الكوارث ليصبح الأمر أشبه ما يكون بتجارة كبرى، تدر الملايين على الشركات والمقاولين.