الكتاب في سطور لما كثر الجهل، وقل العلم، وتناقضت الأمور فوضعت في غير نصابها، كان لزامـًا على أهل العلم والاجتهاد أن يكشفوا شـُبـَه الباطل، ويضعون الأمور في نصابها. ومما ابتلينا به اليوم ما يسمى بالإيقاعات والمؤثرات الصوتية المشابهة لآلات الطرب المحرمة؛ فيجدر بنا أن نبحث عن ماهيتها، ونشأتها، وحكمها الشرعي، والفصل بين ما هو محمود ...
قراءة الكل
الكتاب في سطور لما كثر الجهل، وقل العلم، وتناقضت الأمور فوضعت في غير نصابها، كان لزامـًا على أهل العلم والاجتهاد أن يكشفوا شـُبـَه الباطل، ويضعون الأمور في نصابها. ومما ابتلينا به اليوم ما يسمى بالإيقاعات والمؤثرات الصوتية المشابهة لآلات الطرب المحرمة؛ فيجدر بنا أن نبحث عن ماهيتها، ونشأتها، وحكمها الشرعي، والفصل بين ما هو محمود ومذموم، والفرق بين سماع أهل الحق وسماع أهل الباطل .