هذا الكتاب هو أحد المؤلفات النفيسة لذلك العلَّامة الجهبذ الإمام عبد الحي اللكنوي الهندي، وقد بيَّن فيه الجواب الفصل في مسألة «الإكثار في التعبد » التي ظنها بعض الناس ضربًا من البدع. وقد بيَّن المؤلف ذلك من خلال هذه العناصر: ذِكْرِ أنَّ ما فعَلَه الصحابةُ أو التابعون أو تَـبَـعُهم وما فُعِلَ في زمانهم من غير نكير منهم: ليس ببدعة....
قراءة الكل
هذا الكتاب هو أحد المؤلفات النفيسة لذلك العلَّامة الجهبذ الإمام عبد الحي اللكنوي الهندي، وقد بيَّن فيه الجواب الفصل في مسألة «الإكثار في التعبد » التي ظنها بعض الناس ضربًا من البدع. وقد بيَّن المؤلف ذلك من خلال هذه العناصر: ذِكْرِ أنَّ ما فعَلَه الصحابةُ أو التابعون أو تَـبَـعُهم وما فُعِلَ في زمانهم من غير نكير منهم: ليس ببدعة. ذكرِ طائفةٍ من المجاهدين وجماعةٍ من العابدين. إِثبات أنَّ الاجتهاد في العبادة حسَبَ الطاقة ليس ببدعة. ذكر التطابُقِ بين أحاديث المنعِ وبين رياضات أئمةِ الشرع. حكمِ خَتْمِ القرآن في التراويح في ليلةٍ واحدة، حَسبَما تعارفوه وحَسبِوه موُجِبًا للحُسنَى في الآخرة.