"كتاب النخيل" هو الممر الغامض الذي تعبر منه الشاعرة إلى أسرار الرمل لأول مرة، بعد اغتراب طويل في المياه.وبين النخيل والرمل تتذكر الشاعرة أن المياه كانت جفافاً، وإن الحلق لا يرتوي إلا بالفرح.. الفرح بالجذور والأرض.ولهذا فإن "كتاب النخيل" ليس إلا محطة ودعت فيها الشاعرة آخر صورة لاغترابها لتعيش بعدها طقوس الفرح بالجذور.
قراءة الكل
"كتاب النخيل" هو الممر الغامض الذي تعبر منه الشاعرة إلى أسرار الرمل لأول مرة، بعد اغتراب طويل في المياه.وبين النخيل والرمل تتذكر الشاعرة أن المياه كانت جفافاً، وإن الحلق لا يرتوي إلا بالفرح.. الفرح بالجذور والأرض.ولهذا فإن "كتاب النخيل" ليس إلا محطة ودعت فيها الشاعرة آخر صورة لاغترابها لتعيش بعدها طقوس الفرح بالجذور.