ما أعظم إلهنا الحكيم وهو يعمل بيديه الماهرتين ليشكل فينا، فيجعل منا أوانى للكرامة نافعة له، فنرى تعاملات الله بالرفق مرة وبالضغط مرة، لكن بالحكمة والنعمة دائماً؛ فيتضح لنا من خلال تلك التأملات عظمة عمل ذلك الفخاري الأعظم، ليقود ذلك قلوبنا للخضوع لتلك اليدين الماهرتين ليكمل فينا عمله.
قراءة الكل
ما أعظم إلهنا الحكيم وهو يعمل بيديه الماهرتين ليشكل فينا، فيجعل منا أوانى للكرامة نافعة له، فنرى تعاملات الله بالرفق مرة وبالضغط مرة، لكن بالحكمة والنعمة دائماً؛ فيتضح لنا من خلال تلك التأملات عظمة عمل ذلك الفخاري الأعظم، ليقود ذلك قلوبنا للخضوع لتلك اليدين الماهرتين ليكمل فينا عمله.