وبينما يحاول جلال الزيني في حماس شديد الدفاع عن سياسات الحكومة ومشاكله وأحلامه في رأس وعين الحكومة وقلبها وعقلها، تقاطعه فتاة شابة في منتصف العقد الثاني من عمرها قائله: كفاية كدب بقى إنتو مش حاسين بحد وميهمكوش غير نفسكم وملكوش دعوة بالناس اللي تحت كفاية عليكوا الناس اللي فوق أنا عايشة أنا وإخواتي الستة وأبويا وأمي في أوده وصالة ...
قراءة الكل
وبينما يحاول جلال الزيني في حماس شديد الدفاع عن سياسات الحكومة ومشاكله وأحلامه في رأس وعين الحكومة وقلبها وعقلها، تقاطعه فتاة شابة في منتصف العقد الثاني من عمرها قائله: كفاية كدب بقى إنتو مش حاسين بحد وميهمكوش غير نفسكم وملكوش دعوة بالناس اللي تحت كفاية عليكوا الناس اللي فوق أنا عايشة أنا وإخواتي الستة وأبويا وأمي في أوده وصالة من غير حمام تقدروا تقولوا عليها عيشة صغيره وسط مجموعة عشش في نفس حجمها ويمكن أصغر منها. أنا يا بهوات باختصار شديد ضحية حكومتكم وحزبكم أنا بنت، قصدي كنت بنت.