كأي شيء ...لا يشبه النهايات ...أبداً ...من لا نهاية ...اضع أسطورة الصفحات ...بين أيدي عشاقها ...وأضم بين ذراعي ...سطوراً ...لا ذنب لها سوى ...أنها عبدتني ...لمجرد أني حملت ...قلماً وداعبتها ...ضعيفة كانت سهلة المنال ...ولكنها ...؟؟استنزفتني ببطء مطلق ...وجعلتني أجلس في ...ركن بعيد ...أخذ مع الأيام ...ملامح وجهي ...وبدأت ...بهذه ...
قراءة الكل
كأي شيء ...لا يشبه النهايات ...أبداً ...من لا نهاية ...اضع أسطورة الصفحات ...بين أيدي عشاقها ...وأضم بين ذراعي ...سطوراً ...لا ذنب لها سوى ...أنها عبدتني ...لمجرد أني حملت ...قلماً وداعبتها ...ضعيفة كانت سهلة المنال ...ولكنها ...؟؟استنزفتني ببطء مطلق ...وجعلتني أجلس في ...ركن بعيد ...أخذ مع الأيام ...ملامح وجهي ...وبدأت ...بهذه المقدمة تبدأ الشاعرة لبنى شغلين مجموعة القصائد في هذا الكتاب التي تحتوي مجموعة من القصائد التي تحمل العناوين التالية :إلى صديق رحل ،أساطير ،وحش المساء ،عجباً تعبث بأوراقي ،حداد ،توضيح مواقف لا أكثر ،أحببت شرقياً ،يتيمة ,إعدام على طريقتي ،حلم ،ذكرى وبقاء ،إنعتاق ،كبرياء ،ترميم داخلي ،قصيدة من نار ،المجدلية نسؤال ،ومضة ،في الجنوب .