لك اهتزت أوراق الليمون, وحنت بيارات البرتقال, وصمم الزيتون على الأصالة والجذور...من أجللك تغير موقع الذاكرة! ونما الأطفال ليشقوا اسمك ملاحقا لاسم الأم, يسالون دوما عن حظر الرجولة والأبوة والوطن.تكبر الحكاية لتصبح رواية.قصة تعرفها الأجيال, تقرأ دوما,تتسأل كيف ابتعدت الأم عن أولادها,وكيف يسافر الأدب إلى ارض نائية وهو هناك منذ أقدم...
قراءة الكل
لك اهتزت أوراق الليمون, وحنت بيارات البرتقال, وصمم الزيتون على الأصالة والجذور...من أجللك تغير موقع الذاكرة! ونما الأطفال ليشقوا اسمك ملاحقا لاسم الأم, يسالون دوما عن حظر الرجولة والأبوة والوطن.تكبر الحكاية لتصبح رواية.قصة تعرفها الأجيال, تقرأ دوما,تتسأل كيف ابتعدت الأم عن أولادها,وكيف يسافر الأدب إلى ارض نائية وهو هناك منذ أقدم الأزمنة ومنذ عصور التاريخ الأولى؟تبحث الفقه في معجنها عن مولدها. تجعل السؤال جديرا بأن هناك شيئا ما بحاجة إلى ولادتها.فنون كثيرة تلج صفحات الحكاية, وآراء كثيرة متناقضة تحاول بدء الحكاية التي حكى عنها الكثيرون.وإذ نحاول تقديم هذا البحث الفريد بخصوصية الحكاية عبر خمسون عاما مضت, سيطول المقام ويقصر عند بعد الأقياس الأدبية أو الفنون لكنه سيطول عند الأرضالمعلمة الوفية,أقرا معها حكاية التاريخ والجغرافية واللغة .