هذه هيا المجموعة الرابعة للسفير الشاعر عمر كردى , بعد مجموعاته الثلاثة السابقة : لمن يكون هواها و محبوبتى و هذى حكاياك مواصلاً إنجازه الشعرى البارز فى ديوان الشعر السعودى وديوان الشعر العربى المعاصر , مازجا فى كيميائه الشعرية بين حس الاصالة وروح المعاصرة , ومحققا مزيدا من النفاذ الى اعماق النفس الانسانية وسبر اغوارها , فى معترك ...
قراءة الكل
هذه هيا المجموعة الرابعة للسفير الشاعر عمر كردى , بعد مجموعاته الثلاثة السابقة : لمن يكون هواها و محبوبتى و هذى حكاياك مواصلاً إنجازه الشعرى البارز فى ديوان الشعر السعودى وديوان الشعر العربى المعاصر , مازجا فى كيميائه الشعرية بين حس الاصالة وروح المعاصرة , ومحققا مزيدا من النفاذ الى اعماق النفس الانسانية وسبر اغوارها , فى معترك العواطف والمواقف والصراعات , والاستمساك بمنظومة القيم العربية والاسلامية التى يجسدها الشاعر انسانا وميدعا . والشاعر يختار من القاهرة فضاء لانطلاق مجموعته الجديدة كما اختارها فى مجموعاته السابقة , ومن الدار المصرية اللبنانية قاعدة لهذا الانطلاق الذى سبق له تحقيقه فى ديوانه هذى حكاياك, متوجها الى قرائه فى كل الوطن العربى.