كلّ يوم عندما يحلّ الظلام، تتعلّق “ياسمين” برقبة أمّها لتنام في حضنها التي كانت تضعف وتوافق. ولكن، اليوم لم تضعف ماما أمام توسّلات “ياسمين”، وقالت لها: “ستنامين من اليوم في غرفتك، أنتِ كبرت”… الأمر الذي أحزن “ياسمين”. في منتصف الليل، استيقظت “ياسمين” للذهاب إلى الحمّام، ولكنّها خائفة جدًّا. ثمَّ تشجّعت ونهضت من سريرها… ومن هنا ع...
قراءة الكل
كلّ يوم عندما يحلّ الظلام، تتعلّق “ياسمين” برقبة أمّها لتنام في حضنها التي كانت تضعف وتوافق. ولكن، اليوم لم تضعف ماما أمام توسّلات “ياسمين”، وقالت لها: “ستنامين من اليوم في غرفتك، أنتِ كبرت”… الأمر الذي أحزن “ياسمين”. في منتصف الليل، استيقظت “ياسمين” للذهاب إلى الحمّام، ولكنّها خائفة جدًّا. ثمَّ تشجّعت ونهضت من سريرها… ومن هنا عاشت مغامرة في الظلام مع دميتها “بطّيخة”… تُرى ما الذي شجّعها؟ وكيف انتهت هذه المغامرة؟