«يُعتبر دال الدارس الأبرز لنظرية الديموقراطية وتطبيقاتها، وهو الذي كتب خلاصة بليغة وموجزة للمسائل العظيمة في الفكر الديموقراطي».ج. جون إيكنبيريForeign Affairs· «يجب على كل شخصٍ يعتبر نفسه ديموقراطياً أن يقرأ هذا الكتاب». Virginia Quarterly Reviewعن الكتاب:لهم ديمقراطياتهم ولنا ديمقراطيتنا.هذا المفهوم الذي شغل العالم وأشعله ولا ي...
قراءة الكل
«يُعتبر دال الدارس الأبرز لنظرية الديموقراطية وتطبيقاتها، وهو الذي كتب خلاصة بليغة وموجزة للمسائل العظيمة في الفكر الديموقراطي».ج. جون إيكنبيريForeign Affairs· «يجب على كل شخصٍ يعتبر نفسه ديموقراطياً أن يقرأ هذا الكتاب». Virginia Quarterly Reviewعن الكتاب:لهم ديمقراطياتهم ولنا ديمقراطيتنا.هذا المفهوم الذي شغل العالم وأشعله ولا يزال يشغله ويشعله حتى الآن بدليل ما تشهده الساحة العربية من محاولات لتطبيقه وتطويقه في آن.أين نشأت هذه الديمقراطية؟ وكيف؟ ماذا عن تطورها من النظامِ الملكيِّ والأرستقراطيةِ الوراثيةِ وحُكْمِ الأقلّيّةِ إلى الأنظمةِ العسكريّةِ (أميركا اللاتينية) والديكتاتورية، وصولًا إلى الأنظمةِ الديمقراطية، الأصيلة والحديثة، ما هي طرق نشرها؟ ما هي مؤسساتها؟ وماذا يميّز النظام الديمقراطي من النظام غير الديمقراطي؟هل انعدم نصف القرن الثاني من دون ديمقراطية؟ وماذا عنها في الاتحاد السوفياتي وبعد تفككه وانهياره وزوال النازية والفاشيّة؟ ومن وقف في وجه الديمقراطية وحدّدها وحجّمها سوى القوانين والأحكام الدينية؟أسئلة مشروعة يطرحها الكاتب ويستدرج القارئ إلى الوقوف مطوّلًا لردّها أو للردّ عليها.