كان أبو رائطة التّكريتي فيلسوفا منطقيّا، من روّاد من كتب باللّغة العربيّة في مختلف موضوعات الإيمان المسيحي. لذلك عمد الكاتب إلى دراسة ملامح من حياته وألقى الضّوء على مؤلّفاته، ثمّ عمد في الفصل الثّالث إلى دراسة " الرّسالة الأولى في الثالوث المقدّس "...
قراءة الكل
كان أبو رائطة التّكريتي فيلسوفا منطقيّا، من روّاد من كتب باللّغة العربيّة في مختلف موضوعات الإيمان المسيحي. لذلك عمد الكاتب إلى دراسة ملامح من حياته وألقى الضّوء على مؤلّفاته، ثمّ عمد في الفصل الثّالث إلى دراسة " الرّسالة الأولى في الثالوث المقدّس "...