يحكي هذا الكتاب قصة دومينيك شفالييه مع الشرق الذي عرفه أثناء رحلاته ومهماته العلمية وغيرها خلال ما يربو على نصف قرن ، فقد صور شفالييه ، بعقله وقلبه ـ كل صغيرة وكبيرة ، ودون كل ما رآه وسمعه ولاحظه من سلوكيات نظرائه ومستقبليه ، معلقاً عليها ، معتمداً على مخزونه المعرفي عن التاريخ الانساني بعموميته والشرق العربي بخصوصيته . أنه ، با...
قراءة الكل
يحكي هذا الكتاب قصة دومينيك شفالييه مع الشرق الذي عرفه أثناء رحلاته ومهماته العلمية وغيرها خلال ما يربو على نصف قرن ، فقد صور شفالييه ، بعقله وقلبه ـ كل صغيرة وكبيرة ، ودون كل ما رآه وسمعه ولاحظه من سلوكيات نظرائه ومستقبليه ، معلقاً عليها ، معتمداً على مخزونه المعرفي عن التاريخ الانساني بعموميته والشرق العربي بخصوصيته . أنه ، باختصار ، سيرة ذاتيه لمؤرخ لا نظير له ، عرف الشرق واحبه وانتقده.