أشتات مجتمعات في التربية والتنمية

التربية والتنمية وجهان لشئ واحد والفقر لا يعنى انخفاض الدخل وضآلة الإنتاج والاستهلاك وإنما يعنى ضعف الإنجاز فى التربية،والثقافة، والصحة،والأمن النفسى. (المراجعية العليا) التى تحكم التنمية والتربية هى : تأصيل ثوابت الذاتية الثقافية للأمة العربية الإسلامية مقرونا بتحديد متغريتها وفقا لمتقضيات التقدم العلمى والتقنى والاجتماعى. عزف على أوتار (نعم) للعالمية الإنسانية، والانفتاح الثقافى الذى يحترم خصوصيات الثقافات،ولا للأمركة، والأوربة،و(الأسرلة)التى تتزين برداء (العولمة) لقاء الفكر العربى بل الفكر الغربى تواصل عقلى بين ثقافتين،وقوامة الحوار بنديةوتكافؤ. صحوة القيم:لماذا تأخرت؟ ومادواعيها الملحة الآن؟ وما مصادرها؟وما استراتيجيات تعلمها وتعليمها ؟ نحتاج إلى نماذج للمنهج تستهدف (النماء العقلى) توظف المعارف ولاتختزنها،وتجددها ولا تجمدها، تولدها ولاتتخذها أو ثانا تعبد من دون العقل. رؤية جديدة لتعليم اللغة العربية .ملاكها فهم جيدد للتراث العربى، ولأحداث المعارف فى (مجالات التعليم). وقوامها عقد منضود لمنظومة ثلاثية جواهرها : 1- ماهية اللغة ووظائفها 2- البنية الذهنية للمتعلمين 3- استراتيجيات تعليم منتجة للتعلم 4- تعليم اللغة العربية فى الجامعات،لتكون أداة لتأصيل الهوية 5- تعليم الكبار : خصائصة، وأهدافة، وأنماطة،ومداخل وكيف تنفذ إستراتيجياته