- يقع تفسير الأجزاء الثلاثين للقرآن الكريم في ثلاثين كتاباً. 2- يأخذ التفسير منهجا واحداً في تفسير كل أجزاء القرآن الكريم , ونمط النهج الثابت علي النحو التالي:- أ- تفسير المعني الإجمالي للآية. ب- تعريف معاني الكلمات التي وردت في الآية. ج- تناول القضايا التي تضمنتها الآية بالشرح والتحليل مع إبراز المشاكل وتقديم الحلول لها طبقاً...
قراءة الكل
- يقع تفسير الأجزاء الثلاثين للقرآن الكريم في ثلاثين كتاباً. 2- يأخذ التفسير منهجا واحداً في تفسير كل أجزاء القرآن الكريم , ونمط النهج الثابت علي النحو التالي:- أ- تفسير المعني الإجمالي للآية. ب- تعريف معاني الكلمات التي وردت في الآية. ج- تناول القضايا التي تضمنتها الآية بالشرح والتحليل مع إبراز المشاكل وتقديم الحلول لها طبقاً للمنهج الإسلامي. د- استخلاص العبروالعظات المستفادة من كل آية. 3- يأخذ التفسير( شكلاً) جديداً متفرداً غيرمسبوق إذ يجئ التفسيرعلي شكل السؤال والجواب(حوار مع القرآن). 4- يعتبر التفسير المجيد للقرآن المجيد تنقيحاً للتفاسير التقليدية وذلك (بتنقية) التفسير بعناية وحذف المدسوسات والإسرائيليات مع بيان ما تيسر من مقصود الله سبحانه وتعالى من الآيات دون شطط أو تحريف أو تعديل أو تبديل . 5- سهولة التفسير بأسلوب رشيق ومشوق يستفيد منه العامة والخاصة. 6- يتميز التفسير بأنه تقليدي وعصري إذ يتناول مشكلات الحياة المعاصرة وأسبابها و تقديم الحلول لها استخلاصا من دلالات ألفاظ ومعانى في آيات سور القرآن الكريم فضلاً عن الشرح التقليدي لآيات السور بأدوات النقل والعقل. 7- يعتبر التفسير المجيد للقرآن المجيد (تفسيراً جامعاً) لإستحواذه علي كل مشتملات التفسيرالأخري من تفسير الآيات وتفسير معاني الكلمات في تفسير واحد جامع. 8- يتفرد (التفسير الفريد للقرآن المجيد) عن باقي التفاسير القديمة والمعاصرة وذلك في تعرضه لأول مرة لمسائل جوهرية من أهمها :- أ- التعريف- بالقدر اليسير- بالله العظيم سبحانه وتعالي من حيث الذات والصفات والأسماء الحسني. ب- التعريف- بالقدر اليسير- للأنبياء والمرسلين وأقوامهم ووظائفهم و طبيعة الرسالات السماوية . ج- بيان عناصر الإيمان الستة . د- بيان أركان الإسلام الخمسة علي وجه التفصيل. ه- بيان الأحكام الشرعية والحدود مع المقارنة بأحكام التشريعات الوضعية. و- بيان ضرورة قيام (الإتحاد الإسلامي الحضاري) بين الدول الإسلامية. ز- بيان لزوم (اهتمام المسلمين) بنشر الدعوة الإسلامية بين ربوع البشرية باعتبارالإسلام (جوهررسالات السماء) والذي يحقق تطبيقه(الحضارة المثلي للبشرية) لحسن الاستخلاف في الأرض باعتبار المسلمين( شهداء علي الناس ) وكيفية نشر الرسالة وأدواتها ولتعريف البشر بأن الإسلام دين السلام. 9- مخاطبة التفسير الفريد للقرآن المجيد لعالمي الإنس والجن (المكلفين بالقرآن). 10- مخاطبة اليهود والنصاري فضلاً عن المسلمين بوجوب حمل الإسلام و نشره بين أبناء البشرية باعتبار وحدانية الله تعالي ووحدة (العقيدة الإسلامية) بين جميع رسل الله تعالي وأنبيائه وبين جميع الكتب السماوية المقدسة مثل (التوراة وصحف إبراهيم والزبور والإنجيل والقرآن الكريم) و التي تجمعها الكلمة السواء وهي عقيدة التوحيد. 11- يقع التفسير الفريد للقرآن المجيد فى نحو خمسة آلاف صفحة .