الرب يسوع هو موضوع الكتاب المقدس كله بعهديه القديم والجديد "فإن شهادة يسوع هي روح النبوة"(رؤ 19 : 10 ), لذلك نجد صوراً رائعة فى العهد القديم تُشير إليه,سواء في عظمة شخصه, او في عمله الكفاري على الصليب, او في ارتباطه بالكنيسة.وهذه الصورة نجدها في بعض الأتقياء الذين عاشوا في العهد القديم, اوفي أشياء حدثت في العالم القديم, اومع شعب...
قراءة الكل
الرب يسوع هو موضوع الكتاب المقدس كله بعهديه القديم والجديد "فإن شهادة يسوع هي روح النبوة"(رؤ 19 : 10 ), لذلك نجد صوراً رائعة فى العهد القديم تُشير إليه,سواء في عظمة شخصه, او في عمله الكفاري على الصليب, او في ارتباطه بالكنيسة.وهذه الصورة نجدها في بعض الأتقياء الذين عاشوا في العهد القديم, اوفي أشياء حدثت في العالم القديم, اومع شعب إسرائيل. لذلك وصية الرب لنا: "فتشوا الكتب ... و هى الي تشهد لي" (يو 5 : 39 ). و عندما سار الرب مع تلميذى عمواس "ابتدأ من موسي ومن جميع الأنبياء يفسر لهما الأمور المختصة به في جميع الكتب" (لو 24 : 27 ). وهذايُشجعنا لكى ندرس العهدين القديم و الجديد معاً, فنكتشف عظمة كلمة الله التي بين ايدينا, و الشخص الذي أحبنا, فنسجد له بخشوع, و نحبه اكثر و نحيا لأجله كل أيام حياتنا.