"العيش الأخضر" يعني طريقة الحياة التي تهتم بالبيئة ويدعو إلى تغييرها لاستخدام الموارد بطريقة لا تضر بالبيئة وتمكّنها من إنتاج ما نحتاج إليه بصورة مستدامة. يقود هذا الكتاب القراء الصغار عبر مجتمع نموذجي يحدّد ممارسات العيش الأخضر في المكتب والبيت وفي الطريق والمخزن. ويضم هذا الكتاب الرائع أيضاً دراسات حالة عن المجتمعات "الخضراء" ...
قراءة الكل
"العيش الأخضر" يعني طريقة الحياة التي تهتم بالبيئة ويدعو إلى تغييرها لاستخدام الموارد بطريقة لا تضر بالبيئة وتمكّنها من إنتاج ما نحتاج إليه بصورة مستدامة. يقود هذا الكتاب القراء الصغار عبر مجتمع نموذجي يحدّد ممارسات العيش الأخضر في المكتب والبيت وفي الطريق والمخزن. ويضم هذا الكتاب الرائع أيضاً دراسات حالة عن المجتمعات "الخضراء" في العالم.والكتاب يأتي ضمن سلسلة "الطاقة البديلة"، وهي مجموعة من ثماني كتب تعنى بمصادر الطاقة المتجددة والبديلة، مثل الطاقة المستمدة من الرياح والشمس والمحيطات وباطن الأرض، تأتي وسط ارتفاع الدعوات إلى الابتعاد عن مصادر الطاقة غير المتجددة، مثل النفط والفحم والغاز الطبيعي التي ستنفد في وقت غير بعيد لا محالة، كما أنها تطلق غازات، مثل ثاني أكسيد الكربون، تسبّب التلوّث والاحترار العالمي وتضر بالبيئة، وتتوجّه إلى الأطفال والناشئة فترشدهم إلى كيفية تغيير نمط حياتنا للتوفير في استهلاك الطاقة وتقليل الهدر والتبديد عن طريق خفض الاستهلاك وإعادة الاستعمال وإعادة التدوير، كما تعرّفهم إلى مصادر الطاقة المتجددة وكيفية استغلالها ومزاياها ومساوئها، والكتب المترجمة في هذه السلسلة هي:"الكتلة الحيوية وإنجاز التغيير""توليد الطاقة من الرياح""استغلال الطاقة الشمسية""طاقة المحيطات والمد والجزر والأمواج""الطاقة الحرارية الأرضية: استخدام الفرن الأرضي""الهيدروجين: سيارات تعمل بالماء" "كيف تخفّض بصمتك الكربونية"وهذه السلسلة من تأليف نيكي ووكر، وكاري غليرسون، وأماندا بيشوب، وألن رودجر، ولين باباس، وهم متخصصون في الكتابة للأطفال والناشئة.
